وبما أن كلا الطرازين أقوى من سيارة دودج فايبر، فإن المهندسين يعكفون حالياً على إيجاد طريقة تعيد فايبر إلى القمة، وعلى الرغم من أن الشركة لم تُعلن رسمياً عن ذلك
وتعتقد المجلة أن الشاحن قد يساعد المحرك على توليد قوة 800 حصان ، وإذا صدق هذا فستكون السيارة أقوى بكثير من النسخة الحالية التي تواد قوة 640 حصان
هل تستعيد دودج فايبر مكانتها بعد هذا التغيير، إن أجرته الشركة بالفعل؟